التهديد الإلكترونى للشباب هو نتيجة لاستمرار المضايقة وسوء المعاملة والسخرية عن طريق:
هذا السلوك المتكرر والعدائى يمكن أن يكون مدفوعا من قبل أفراد أو جماعات.
يحدث هذا النوع من الإحتيال عادة في أي مكان أو في أي وقت بحيث لم يعد الضحية يشعر بالأمان حتى في وطنه، ويسبب هذا بدوره ضيقا عظيما وأثرا سلبيا تجاه إحترام الشخص لذاته وثقته بنفسه.
إذا تركت لحالها ولم يتم مراجعتها، يمكن أن تؤدي الآثار السلبية للتهديد الإكترونى الى درجات سيئة، وعواطف لولبية ، واكتئاب، والغياب المدرسي وفي بعض الحالات الانتحار. للأسف يحدث التهديد الإلكترونى عالميا وحاليا فإن حالاته فى تزايد وارتفاع !
اليوم العالمي لإنترنت أكثر أمنا هو اليوم الذي يحتفل به عندما يكون الأطفال والكبار يتعلمون من بعضهم بعضا ويجتمعون على الشبكات في وسائل التواصل الاجتماعية وأنظمتها. اقرأ المزيد
ما تفعله على الإنترنت يؤثر على عالمك الخاص بأسره،إنها حياتك وأنت المتحكم بها، تعرف كيف يمكنك حماية نفسك. اقرأ المزيد